حديث: كان الله ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان، (ج2 من مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ص272). وهذا الحديث أخرجه البخاري رحمه الله في كتاب بدء الخلق (ص286 ج6) بلفظ: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض ذكر البخاري في الصحيح عن النبي صلي الله علية وسلم ( كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء و للمفسرين و الفلاسفة و المناطقة كلام كثير حول المقصود بالعرش و ما ينطوي عليه من معني ، فاحيانا فسرو كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السماوات والأرض) وفي رواية ( ثم خلق السماوات والأر قَالَ : ( كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلَهُ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ، ثُمَّ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ ، وَكَتَبَ فِي الذِّكْرِ كُلَّ شَيْءٍ) بَلِ الْحَقُّ أَنْ يُقَالَ: كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلَهُ، ثم خلق السموات وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ، ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ، وَثُمَّ هُنَا لِلتَّرْتِيبِ الزَّمَانِيِّ لَا لمجرَّد الْعَطْفِ انتهى م
الوجه الرابع: أنه قال فيه كان الله ولم يكن شيء قبله، أو معه، أو غيره، وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء فأخبر عن هذه الثلاثة بلفظ الواو، لم يذكر في شيء منها ثم، وإنما جاء ثم في قوله خلق السموات والأرض وبعض الرواة ذكر فيه خلق السموات والأرض بثم وبعضهم ذكرها بالواو قال : ( كان الله ولم يكن شيء غيره ، وكان عرشه على الماء ، وكتب في الذكر كل شيء ، وخلق السموات والأرض) .فالآية والحديث إنما هما خبر عن بداية الخلق ، وأن عرش الله عز وجل كان على الماء قبل خلق السماوات والأرض قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض. وفي رواية: لم يكن شيء قبله. قال ابن حجر : وفي رواية غير البخاري : ولم يكن شيء معه. وقال أيضاً: تنبيه : وقع في بعض الكتب في هذا الحديث: كان الله ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان قالوا: قبلنا يا رسول اللّه . أتيناك لنتفقه في الدين ولنسألك عن أول هذا الأمر كيف كان؟ قال: كان اللّه عز وجل ولم يكن شيء غيره . وكان عرشه على الماء . ثم كتب جل ثناؤه في الذكر كل شيء أما الماء والعرش فهما أول خلق الله، وأولهما وجودًا الماء، فهو أصل لغيره من المخلوقات واللهُ تعالى خلقه بقدرته من غير أصل، فبداية العالم إذًا من غير مادة ولا يحيل العقل السليم ذلك، والدليل الشرعيّ الذي استند إليه العلماء في أن أصل العالم هو الماء وهو أول المخلوقات خبرُ.
قال: كان الله ولم يكن شيء غيره, وكان عرشه على الماء. رواه البخاري (كتاب بدء الخلق، باب ما جاء في قوله تعالى:{ وَهُوَ الَّذِي يَبْدأُ الْخَلْقَ }، 1/418) كان الله ولم يكن شيء غيره. وكان عرشه على الماء.) (1)، (إن الله قدّر مقادير الخلق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء) (2) شرح الحديث: كان الله ولم يكن شىء غيره وكان عرشه على الماء
فقال عليه الصَّلاة والسَّلام: ((كان اللهُ ولم يكن شيءٌ قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السموات والأرض، وكتب في الذكر كُلَّ شيء))؛ رواه البخاري وقد ثبت في صحيح البخاري وغيره، عن عمران بن حُصَيْن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض ، وفي. الوجه الرابع: أنه قال فيه: «كان الله ولم يكن شيء قبله، أو معه، أو غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء»، فأخبر عن هذه الثلاثة بلفظ الواو، لم يذكر في شيء منها ثم، وإنما جاء ثم في قوله.
قال كان الله ولم يكن شيء غيره. وكان عرشه على الماء. وكتب في الذِّكر كلّ شيءٍ. وخلق السماوات والأرض. فنادى منادٍ: ذهبت ناقتك يا ابن الحصين. فانطلقت فإذا هي يقطع دونها السراب فقال -عليه الصلاة السلام-: كان الله ولم يكن شيءٌ قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السموات والأرض، وكتب في الذكر كل شيء رواه البخاري فقال: كان الله ولم يكن شيء قبله -وفي رواية معه وفي رواية غيره - وكان عرشه على الماء. وكتب في الذكر كل شيء وخلق السموات والأرض
5- الراجح في هذا الحديث أنه بلفظ : كان الله ولم يكن شيء غيره . 6- من رجح رواية هذا الحديث بلفظ : كان الله ولم يكن شيء قبله فقد وهم ، وهذا اللفظ هو من باب الرواية بالمعنى فقال: كان الله ولم يكن شيء قبله وفي رواية معه وفي رواية غيره وكان عرشه على الماء. وكتب في الذكر كل شيء وخلق السموات والأرض. وفي لفظ: ثم خلق السموات والأرض اين كان عرش الله قبل خلق السموات والارض ؟ الإجابة/ كان وجود الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء وخلق السماوات والأرض أنه قال فيه كان الله ولم يكن شيء قبله، أو معه، أو غيره، وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء فأخبر عن هذه الثلاثة بلفظ الواو ، لم يذكر في شيء منها ثم ، وإنما جاء ثم في قوله خلق السموات. وروى البخاري في صحيحه من حديث عمران بن حصين - الطويل - وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض
قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض. وفي رواية: لم يكن شيء قبله. قال ابن حجر : وفي رواية غير البخاري : ولم يكن شيء معه الأشعريون سألوه عن أول هذا الأمر , ومع ذلك لم ينبئهم بخلق العرش , وانما قال لهم كان الله ولم يكن شيء قبله أو غيره وكان عرشه على الماء ثم خلق السماوات والأر
وقد روى البخاري في صحيحه من حديث عمران بن حصين - الطويل - وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض فنادى مناد ذهبت ناقتك يا ابن الحصين، فانطلقت فإذا هي تقطع دونها السراب، فوالله لوددت أني كنت. ((كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض)) فنادى مناد ذهبت ناقتك يا ابن الحصين، فانطلقت فإذا هي تقطع دونها السراب، فوالله لوددت.
كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض. هل هذا يشرح لنا قوله صل الله عليه وسلم ( كنت نبي وآدم مجندل في طينته ) اي بمعني أني مكتوب في الذكر بأن - وقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: ( كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض) رواه البخاري - كما ورد أنه قال: (خلق الله اللوح المحفوظ. قال : (كان الله ولم يكن شيء غيره ، وكان عرشه على الماء ، وكتب في الذكر كل شيء ، وخلق السموات والأرض). فالآية والحديث إنما هما خبر عن بداية الخلق والقضية الرابعة: أنه سبحانه وتعالى خلق السماوات والأرض. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل اليمن: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذِّكر كل شيء، وخلق السماوات.
ـ روى البخاري في صحيحه من طريق حفصِ بنِ غياثٍ عن الأعمش عن جامع بن شداد عن صفوان بن محرز عن عمران بن حصين رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل. الأول والآخِرُ جل جلاله. والأول سبحانه هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء ، وأولية الله تقدمه على كل من سواه في الزمان ، ومن حديث عِمْرَانَ رضي الله عنهأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قَال (كَانَ. وحديث عمران بن حصين - رضي الله عنه - مرفوعًا: ((كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض)) جزء حديث (( كان الله ولم يكن شيء غيره )) رواية ودراية وعقيدة لمؤلفه صلاح الدين بن أحمد الإدلبي عدد الصفحات : 36 صفحة قياس الصفحة : 17 × 24 هذا جزء في نقد كلام ( شيخ الإسلام ) ابن تيمية ( ت 728هـ) كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السماوات والأرض فالماء أول المخلوقات، ولا عجب إذن في تفرده بخصائص لا يشاركه فيها عنصر آخر في الطبيعة
خُلاصة معنى الحديث: أنَّ اللهَ كان قبل كلِّ شيء ولم يَكُنْ أيُّ شيءٍ غيره موجودًا ثمَّ خلَق الماءَ أوَّلًا والعرشَ ثانيًا أو خلَق العرشَ في الجِهة العُليا والماءَ في السُّفلى ثمَّ. معنى ذلك مصداق قول الرسول صلى الله عليه وسلم: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء معنى ذلك أن الله كان في الأزل بلا مكان، والإمام علي رضي الله عنه قال: كان الله ولم مكان وهو الآن. قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء ثم خلق السموات والأرض، فهذا نص صريح في أنّ أول خلق الله الماء والعرش لأن أهل اليمن سألوه عن بدء العالم بداية الخلق. في البدء كان الله ولم يكن شيئ قبله ولم يكن شيئ معه ولم يكن شيئ غيره وكان عرشه على الماء وكتب في لبذكر كل شيئ وخلق السماوات والأرض. يقول تعالى: إن في خلق السماوات والأرض واختلاف. الوجه الرابع: أنه قال فيه: (كان اللّه ولم يكن شيء قبله، أو معه، أو غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء)، فأخبر عن هذه الثلاثة بلفظ الواو، لم يذكر في شيء منها ثم، وإنما.
وفي صحيح البخاري عن عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء ثم خلق السموات والأرض 3 قَالُوا قَدْ قَبِلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالُوا جِئْنَاكَ نَسْأَلُكَ عَنْ هَذَا الأَمْرِ قَالَ كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَىْءٌ غَيْرُهُ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ. يجب أن تعلم يا أخي العزيز بأن قبل بداية كون وكل شيء كان الله ولم يكن شئ قبله وكان عرشه على الماء خلق السماوات والأرض وماعليها من جبال وأنهار ومافوقها من الدواب وروى البخاري عن عمران بن حصين.
وفي البخاري: قال r: «كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض» أين كان عرش الله سبحانه وتعالى قبل خلق السموات والأرض؟ كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض. أما قول رسول الله وكان عرشه على الماء فلم.
قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السموات والأرض. وفي رواية: لم يكن شيء قبله. قال ابن حجر : وفي رواية غير البخاري : ولم يكن شيء. Önceki ; Sonrak ( كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ غَيْرُهُ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ، وَكَتَبَ فِي الذِّكْرِ كُلَّ شَيْءٍ ، وَخَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ) . فالآية والحديث إنما هما خب قال كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شيء وخلق السماوات والأرض. فنادى مناد ذهبت ناقتك يا بن الحصين , فانطلقت فإذا هي يقطع دونها السراب فوالله لوددت أني كنت تركتها»
رواه السدي عن أبي مالك وعن ابن عباس وابن مسعود وناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قالوا إن الله كان عرشه على الماء، ولم يخلق شيئا غير ما خلق قبل الماء قال كان الله ولم يكن شئ غيره وكان عرشه على الماء وكتب في الذكر كل شئ وخلق السموات والارض فنادى مناد ذهبت ناقتك يا ابن الحصين فانطلقت فإذا هي تقطع دونها السراب فوالله لوددت اني كنت تركتها. ثبت أن الصحابة سألوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن أوّل شيءٍ خلقه الله، فقال النبيّ: (كانَ اللَّهُ ولَمْ يَكُنْ شيءٌ قَبْلَهُ، وكانَ عَرْشُهُ علَى المَاءِ، ثُمَّ خَلَقَ السَّمَوَاتِ. وعبارة (كل شيء) عبارة عامة تشمل ما في هذا الكون وما في غيره، فلو وجد كون آخر فليس هناك رب آخر. فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: كان الله ولم يكن شيء غيره وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل. وَ أَيْضًا فَقَدْ أَخْبَرَ أَنَّ عَرْشَهُ كَانَ عَلَى الْمَاءِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ { كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ غَيْرُهُ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَكَتَبَ فِي.
فعل الله دائم إذا شاء لا يكون ليس بقادر على شيء في وقت ثم صار قادراً كما قاله أهل الكلام: أن الله عليه وقت لم يخلق ثم خلق؛ الله ما زال يخلق ويرزق بدون حد في الماضي والمستقبل؛ ليس كما يقول أهل. وَإِذَا كَانَ إنَّمَا قَالَ : { كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلَهُ } لَمْ يَكُنْ فِي هَذَا اللَّفْظِ تَعَرُّضٌ لِابْتِدَاءِ الْحَوَادِثِ وَلَا لِأَوَّلِ مَخْلُوقٍ وقد ثبت في صحيح مسلم وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال قدر الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء وثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى. كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلَهُ ، يَعْنِي لَا الْمَاءُ وَلَا الْعَرْشُ وَلَا غَيْرُهُمَا ، وَقَوْلُهُ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ يَعْنِي خَلَقَ الْمَاءَ وَخَلَقَ. والقضية الرابعة: أنه سبحانه وتعالى خلق السماوات والأرض2. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل اليمن: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذِّكر كل شيء، وخلق.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد : ( كان الله ولم يكن شىء غيره وكان عرشه على الماء ) . ا.هـ ، فالله لم يزل موجودا في الأزل ، ليس معه غيره ، لا ماء ولا هواء ولا أرض ولا سماء ولا.